حديث الناس:
أعلن وكيل أعمالها رون روبرتس وفاة المغنية الأميركية الشهيرة كوني فرانسيس، إحدى أبرز نجمات الموسيقى في خمسينيات وستينيات القرن الماضي، عن عمر يناهز 87 عامًا.
وفي بيان نشره عبر وسائل التواصل الاجتماعي، قال روبرتس: "بقلب حزين وحزن لا يوصف، أبلغكم نبأ وفاة صديقتي كوني فرانسيس الليلة الماضية"، من دون الكشف عن تفاصيل إضافية بشأن أسباب الوفاة أو ظروفها.
وكانت فرانسيس، واسمها الحقيقي كونشيتا روزا ماريا فرانكونيرو، قد نُقلت إلى المستشفى في وقت سابق من هذا الشهر بعد معاناتها من آلام حادة، وفق ما أوردته صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك.
وولدت فرانسيس في مدينة نيوارك القريبة من نيويورك لعائلة أميركية من أصول إيطالية. وانطلقت مسيرتها الفنية بقوة بعد إصدار ألبومها الشهير "Who's Sorry Now?" عام 1958، الذي حقق مبيعات ضخمة وفتح أمامها أبواب العالمية.
وقد تميزت كوني فرانسيس بقدرتها على الغناء بعدة لغات، وسجلت ألبومات بلغات مختلفة، مما ساهم في توسيع قاعدتها الجماهيرية في أنحاء متعددة من العالم، ورسّخ مكانتها كأحد رموز العصر الذهبي للأغنية الأميركية.
أعلن وكيل أعمالها رون روبرتس وفاة المغنية الأميركية الشهيرة كوني فرانسيس، إحدى أبرز نجمات الموسيقى في خمسينيات وستينيات القرن الماضي، عن عمر يناهز 87 عامًا.
بيان
وفي بيان نشره عبر وسائل التواصل الاجتماعي، قال روبرتس: "بقلب حزين وحزن لا يوصف، أبلغكم نبأ وفاة صديقتي كوني فرانسيس الليلة الماضية"، من دون الكشف عن تفاصيل إضافية بشأن أسباب الوفاة أو ظروفها.
وكانت فرانسيس، واسمها الحقيقي كونشيتا روزا ماريا فرانكونيرو، قد نُقلت إلى المستشفى في وقت سابق من هذا الشهر بعد معاناتها من آلام حادة، وفق ما أوردته صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك.
اعمالها
ورغم مرور عقود على ذروة شهرتها، فقد عادت أعمال كوني فرانسيس مؤخرًا إلى الواجهة، خاصةً أغنيتها "Pretty Little Baby" الصادرة عام 1962، والتي لاقت انتشارًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، لا سيما على تطبيق تيك توك، حيث أعاد الجيل الجديد اكتشاف صوتها الفريد.
وولدت فرانسيس في مدينة نيوارك القريبة من نيويورك لعائلة أميركية من أصول إيطالية. وانطلقت مسيرتها الفنية بقوة بعد إصدار ألبومها الشهير "Who's Sorry Now?" عام 1958، الذي حقق مبيعات ضخمة وفتح أمامها أبواب العالمية.
وقد تميزت كوني فرانسيس بقدرتها على الغناء بعدة لغات، وسجلت ألبومات بلغات مختلفة، مما ساهم في توسيع قاعدتها الجماهيرية في أنحاء متعددة من العالم، ورسّخ مكانتها كأحد رموز العصر الذهبي للأغنية الأميركية.